اغتصبها "جنود الأسد" وألقوها في الشارع كطعم .. استشهاد شابة و 4 أشخاص حاولوا إنقاذها في حي جوبر بدمشق (فيديو)
نشر ناشطون معارضون مقطع فيديو قالوا إنه لشابة اغتصبها عناصر من قوات النظام في حي جوبر بدمشق وألقوها في الشارع ليجعلوها طعماً لعناصر الجيش الحر الذين استشهد 4 منهم في محاولة انقاذ الفتاة.
وقال الناشطون إن قوات النظام في حي جوبر قامت يوم الأحد الماضي بـ "اعتقال شابة مع طفلها وقاموا باغتصابها وتعذيبها ثم القوا بها وهي شبه عارية على طريق المتحلق الوسطي الذي يعتبر أحد خطوط الجبهة في حي جوبر الدمشقي بعد أن قاموا بإطلاق الرصاص على قدميها وذلك لجعلها طعم لمقاتلي الجيش الحر الذين لم يدعوا وسيلة لإنقاذها .. كانوا يضربون الطفل حتى تسمع أمه صوته وتتحرك عاجزاً عن القيام بأي شيء".
و أضافوا أن " الثوار حاولوا سحب الشابة بالكثير من الوسائل لكن قناصي جيش الأسد أفشلو محاولاتهم، فأرسلو متبرعين لكنهم قتلوا برصاص قناصة جيش الأسد وقذائفه واحداً تلفو الآخر ".
وأكدوا أن " الشابة توفيت بعد 10 ساعات من العذاب النفسي والجسدي على شارع الموت مع استحالة الوصول إليها بعد مقتل 4 أشخاص حاولوا إنقاذها، وكان آخرهم الشهيد البطل هشام الكردي من كتيبة مجاهدي الصالحية ".
وقال الناشطون إن قوات النظام في حي جوبر قامت يوم الأحد الماضي بـ "اعتقال شابة مع طفلها وقاموا باغتصابها وتعذيبها ثم القوا بها وهي شبه عارية على طريق المتحلق الوسطي الذي يعتبر أحد خطوط الجبهة في حي جوبر الدمشقي بعد أن قاموا بإطلاق الرصاص على قدميها وذلك لجعلها طعم لمقاتلي الجيش الحر الذين لم يدعوا وسيلة لإنقاذها .. كانوا يضربون الطفل حتى تسمع أمه صوته وتتحرك عاجزاً عن القيام بأي شيء".
و أضافوا أن " الثوار حاولوا سحب الشابة بالكثير من الوسائل لكن قناصي جيش الأسد أفشلو محاولاتهم، فأرسلو متبرعين لكنهم قتلوا برصاص قناصة جيش الأسد وقذائفه واحداً تلفو الآخر ".
وأكدوا أن " الشابة توفيت بعد 10 ساعات من العذاب النفسي والجسدي على شارع الموت مع استحالة الوصول إليها بعد مقتل 4 أشخاص حاولوا إنقاذها، وكان آخرهم الشهيد البطل هشام الكردي من كتيبة مجاهدي الصالحية ".
عكس السير
ليست هناك تعليقات :
اضافة تعليق